04-16-2012, 02:38 PM | #1 |
|
التناصح في امور الخير والشر
إذا كان مصير الفرد كتب مسبقا عند الله. وكان في قسمة شخص ما أنه سيقتل شخصا معينا. كيف يمكنه أن يمنع هذا من الوقوع؟ ولماذا يكون عرضة للمعاقبة على هذا الذنب وهو لا يملك ما يمنع به ذلك من الوقوع ؟. قدَر الله قدرته ، ومن أركان الإيمان ؛ الإيمان بالقضاء والقدر فإن الله خلق الخلق وهو يعلم ما هم عاملون لعلمه الواسع ، واطلاعه جل وعلا . وأعطى العبد اختيارا ، ورسم له طريق الخير ، فمن أحسن فلنفسه ومن أساء فعليها ، قال تعالى : ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره . ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) . وقال تعالى : ( ونفس وما سواها . فألهمها فجورها وتقواها . قد أفلح من زكاها وقد خاب من دسّاها ) . فلا يحل له إيذاء أحد بغير حق من القتل أو غيره ، ومن فعل ذلك استحق العقوبة في الدنيا ، والعذاب في الآخرة لمخالفته ما شرعه الله . |
التعديل الأخير تم بواسطة سمارة ; 04-16-2012 الساعة 02:43 PM
|
04-16-2012, 06:29 PM | #4 |
|
رد: التناصح في امور الخير والشر
شكراً اخيتى على الموضوع القيم والمفيد وجزاكى الله خير الجزااء
اللهــ يحفظكــ ويحميكــ يارب |
|
04-16-2012, 06:46 PM | #5 |
|
رد: التناصح في امور الخير والشر
اختى عاشقة
ولبهاء الاحساس ارتشف عبق الحضور حضور ابيض يتسرب الى وريد النبض فيكتمل الجمال مودتي |
|
04-16-2012, 06:49 PM | #6 |
|
رد: التناصح في امور الخير والشر
اخى ابو ماجد
اهلا بنور شمعتك الفريده سعد قلبي بمرورك الانيق فلا تحرمي صفحاتي منه حتى تشرق حروفها اكثر دمتِ بكل خير |
|
04-16-2012, 06:51 PM | #7 |
|
رد: التناصح في امور الخير والشر
اخى سعودى
مرورك اوقد في حنايا القلب شموع الفرح دمتِ قلبا نابضا بالحب ودام قلمك ناطقا بكل الحب |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|