توزيعاتُ العِيد 1434هـ" في ثوبها الجَديد


الملاحظات

الإهداءات


توزيعاتُ العِيد 1434هـ" في ثوبها الجَديد

【 الـــمـــنــتــدى العـــــــــــام 】


 
قديم 08-03-2013, 04:31 PM   #1
مجلس الادارة


الصورة الرمزية ام ياسر
ام ياسر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1878
 تاريخ التسجيل :  Jun 2012
 أخر زيارة : 09-03-2020 (09:44 PM)
 المشاركات : 54,004 [ + ]
 التقييم :  637
 SMS ~
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُك بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أَنْ تَجْعَلَنِي فِي حِرْزِكَ وَحِفْظِكَ وَجِوَارِكَ وَتَحْتِ كَنَفِك.
 اوسمتي
المراقبة المميزة .  مراقبة القسم المميز  أوفياء المنتدى  وسام العطاء 
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي توزيعاتُ العِيد 1434هـ" في ثوبها الجَديد



بسم الله الرحمن الرحيم

السَّلامُ عليكُنَّ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه ~

تمُرُّ الأيَّامُ مُسرِعةً ، ويُقبِلُ شهرُ رَمضان ، ثُمَّ سرعان ما
تنقضي أيَّامُه ، ليهلَّ هِلالُ العِيدِ ، وتُشرِقَ شَمسُه ، مُعلِنةً
عن قُدُومِ يَومٍ مِن أجملِ أيَّامِ العام ، يَوم الجائِزةِ بعد الصِّيام .
فترى الكَونَ سعيدًا مُبتهِجًا مُستبشِرًا في هذا اليَوم .



ومِمَّا يُدخِلُ البَهجةَ إلى قُلُوبِ المُسلمِين ، " توزيعاتُ العِيدِ "
في المُصلَّى ، فيَسعدون بها ، وإنْ كانت بسيطةً مُتواضِعةً رَخيصةَ
الثَّمن ، لكنَّ الهَدِيَّة بمعناها لا بمُحتواها . وإذا كان الأمرُ كذلك ،
فهو أجملُ إذا كان يَحوي فائِدةً ، وكان يدعُو لِخَيرٍ ، ويَحُثُّ على
بِرٍّ .



واليَومَ نُقدِّمُ لَكُنَّ ما جَهَّزناه مِن توزيعاتٍ لعِيد الفِطر 1434 هـ .

وكُلُّ هِدِيَّةٍ مِن هذه التوزيعاتِ تحتوي على :
[ كُتيِّب أو مَطويَّة + شراب ( جَوْرَب ) + بسكويت ]




الكُتيِّبات :

- [ تاجُ الوقار ] نبيل العَوضي
- [ تهذيبُ السِّيرة النبويَّة ] الإمام النَّوويّ
- [ فتاوى الصلاة ] مجموعة عُلماء
- [ فتاوى المرأة المُسلِمة ] مجموعة عُلماء
- [ أسباب التَّخلُّص مِن الهَوَى ] ابن القيِّم
- [ التَّحذير مِن البِدَع ] عبد العزيز بن باز
- [ حُرَّاس السَّفينة ] محمد بن عبد الرَّحمَن العَريفي
- [ أذكار وآداب الصَّباح والمَساء ] محمد إسماعيل المُقدَّم
- [ أربعون نصيحة لإصلاح البيوت ] محمد صالح المنجد
- [ طُفولة النبيِّ ( صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم ) ] محمد صالح المنجد
- [ كيفية صلاة النبيِّ ( صلَّى الله عليه وسلَّم )

وفتاوى تتعلَّق بالصلاة ] عبد العزيز بن باز

بالإضافة لمجموعة كُتيِّباتٍ أُخرى مُنوَّعة ، ومَطويتين :

- الأولى تحت عُنوان :
[ هل يبقى مِن دَرَنِه شيء ؟ ] محمد الشنقيطي

- والثانية تحت عُنوان :
[ إنَّما العِيدُ لِمَن أطاع اللهَ ] أبو حَمزة السَّلفي











لتغليف الهَدِايا ، استخدمنا أكياس + شريط لاصق .



ويُمكِنُكِ استخدام سلوفان ، أو غير ذلك مِمَّا هو
مُتاح لَكِ ، أو حسبما ترين مُناسِبًا .

قُمنا بفَكِّ الكيس ، واتَّبعنا الطريقة التَّالية في التَّغليف :










ثُمَّ قُمنا بلَصق ورقةِ تهنئةٍ بالعِيد على الهَدِيَّة مِن الخَارج .



لتحميل هذه الورقة ، زُرن [ هذا الموضوع ] .



تَمَّ تجهيز 200 هَدِيَّة .
نسألُ اللهَ تعالى أن ينفعَ بها ، وأن يَجعلَها خالِصةً لوَجهه .






أمَّا هَدايا الأطفال ، فهِيَ عِبارة عن كيك يَتِمُّ توزيعُه عليهم .



ويُمكنُ توزيع بالونات أيضًا ؛ ليَفرحوا بها .



هَمْسَــــة ()

قد يُكلِّفُكِ فِعلُ الخَيرِ مالاً وجُهدًا ووقتًا ، لكنْ يَكفيكِ أن
تحتسبي الأجرَ عند اللهِ تعالى ، وأن تُعَدِّدي نواياكِ عند
القِيامِ بالعَمل ، كإدخالِ السُّرورِ على مُسلمٍ ، والدَّعوةِ إلى
اللهِ تعالى ، والأمرِ بالمَعروفِ ، ونَشر عِلمٍ يُنتفَعُ به ،
وهكذا .

وجميلٌ أن تُشرِكي أحِبَّتَكِ في بَعضِ أعمالِكِ ، ولو باليَسير ،
سواءٌ بجُهدهم أو بمالِهم إنْ كانوا قريبين مِنكِ ، أو بشيءٍ مِن
مالِكِ إنْ أبعدتهم عنكِ المَسافات . وتذكَّري قولَه تعالى : (( وَمَا
أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ )) سبأ/39 .

رَزَقنا اللهُ وإيَّاكُنَّ الإخلاصَ في القولِ والعَمل ،
وتقبَّلَ مِنَّا ومِنكُنَّ صالِحَ الأعمال ()

وعِيدُكُنَّ مُباركٌ ()



 
 توقيع : ام ياسر




رد مع اقتباس
 

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الثلاثاء 8 من ابريل 2025 , الساعة الان 07:54:27 مساءً.


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
SEO by vBSEO sh22r.com